اخبار ثقافية واجتماعية وفنية
وكالة نخيل عراقي/ متابعة
عادت تسلا إلى "فيسبوك" بعد مغادرتها قبل 6 سنوات، بل وبدأت في شراء الإعلانات على المنصة - ما أدى إلى إرسال الأموال إلى جيوب زوكربيرغ.
في عام 2018، جعل إيلون ماسك شركة تسلا تحذف صفحتها على فيسبوك، التي كان لديها ملايين المتابعين، وسط فضيحة كامبريدج أناليتيكا، وفقاً لما ذكره موقع "electrek"، واطلعت عليه "العربية Business".
انتهى الأمر بشركة تسلا بالاحتفاظ بصفحتها على "إنستغرام"، لكن التنافس بين ماسك وزوكربيرغ، اشتد بعد أن اشترى الأول Twitter، والآن X.
أصبح خروج تسلا من "فيسبوك" موضع التركيز في الأشهر الأخيرة حيث بدأت شركة صناعة السيارات في إنفاق المزيد من الأموال على منصة ماسك الجديدة "ْX"، وتركيز جهودها على وسائل التواصل الاجتماعي على المنصة، والتي تعد أقل شعبية بكثير من منصات التواصل الاجتماعي الخاصة بزوكربيرغ.
أصبح الأمر أكثر إشكالية عندما بدأت تسلا في إنفاق الأموال بشكل سلبي على X.
ولسنوات عديدة، قال "ماسك" إنه يكره الإعلانات. وقال إن شركة تسلا لا تدفع أو تقدم خصومات للمشاهير لقيادة سياراتها، وإن شركة صناعة السيارات لا تدفع مقابل الإعلان - على الرغم من وجود استثناءات لهذا.
في العام الماضي، بدأت شركة تسلا الإعلان لأول مرة مع بعض إعلانات غوغل ويوتيوب.
كانت هناك شكوك حول إعلان تسلا عن X بسبب تضارب المصالح مع ماسك، لكن تسلا مضت قدماً في أول إعلانات X في الشهر الماضي.
تعرضت شركة تسلا لانتقادات بسبب شرائها إعلانات على موقع X، والتي اعترف ماسك بأنها كانت "تخاطب الجمهور"، مع الابتعاد عن جميع منصات زوكربيرغ الاجتماعية، التي ثبت أنها تتمتع بمدى وصول أكبر.
لكن تسلا أعادت الآن إطلاق صفحتها على "فيسبوك" وبدأت في الدفع مقابل الترويج للمنشورات على المنصة:
أبلغ مستخدمو "إنستغرام" أيضاً عن رؤية إعلانات تسلا على التطبيق، وهو أمر جديد أيضاً بالنسبة لشركة صناعة السيارات.
إنها المرة الأولى التي تعلن فيها تسلا على منصات "Meta"، وقد قامت الآن بتوسيع جهود تسلا الإعلانية لتشمل جميع المساحات الإعلانية الأكبر على الويب.
...........................
الاخبار الثقافية والاجتماعية والفنية والقصائد والصور والفيديوهات وغير ذلك من فنون يرجى زيارة موقع نخيل عراقي عبر الرابط التالي :-
او تحميل تطبيق نخيل
للأندرويد على الرابط التالي
لاجهزة الايفون
او تابعونا على مواقع التواصل الاجتماعي